من فقه القاضي شريح في القضاء:
===================
عن خلاس بن عمرو؛ قال كتب هشام بن هبيرة إلى شريح: إني استُعمِلت على حداثة سِني وقلة علمي، وإني لا بد لي إذا أشكل علي أمر أن أسألك،
...
===================
عن خلاس بن عمرو؛ قال كتب هشام بن هبيرة إلى شريح: إني استُعمِلت على حداثة سِني وقلة علمي، وإني لا بد لي إذا أشكل علي أمر أن أسألك،
...
1- فأسألك عن رجل طلق امرأة ثلاثاً في صحة، أو سقم،
2- وعن مكاتب مات وترك ديناً، وبقية من مكاتبته، وترك مالاً،
3- وعن رجل شرب خمراً، لـَـم يُعلَـم مِنهُ بَعد ذلك ألا خير، وهل تقبل شهادته؛
قال: فقال شريح: كتبت إلي تسألني:
1- عن رجل طلق امرأته ثلاثاً في صحة أو سقم، فإن كان طلقها في صحة منه، فقد بانت منه، ولا ميراث بينهما، وإن كان طلقها في مرضه فراراً من كتاب الله فإنها ترثه ما دامت في العدة،
2- وكتبت إلي تسألني عن مكاتب مات، ترك مالاً، وترك ديناً، وبقية من مكاتبته، فإن كان ترك وفاءًا فلكل وفاء، وإن لم يكن ترك وفاء، فإن سيده غريم من الغرماء، ويأخذ بحصته
3- وكتبت إلي تسألني عن رجل شرب خمراً لم يعلم منه بعد ذلك إلا خير، إن الله تعالى يقول: " وهُوَ الّذي يَقْبل التَّوبةَ عنْ عِبَاده، وَيَعفُو عَن السَّيئات ويَعْلم ما تَفعَلون "
أخبار القضاة 1/79 باختصار
2- وعن مكاتب مات وترك ديناً، وبقية من مكاتبته، وترك مالاً،
3- وعن رجل شرب خمراً، لـَـم يُعلَـم مِنهُ بَعد ذلك ألا خير، وهل تقبل شهادته؛
قال: فقال شريح: كتبت إلي تسألني:
1- عن رجل طلق امرأته ثلاثاً في صحة أو سقم، فإن كان طلقها في صحة منه، فقد بانت منه، ولا ميراث بينهما، وإن كان طلقها في مرضه فراراً من كتاب الله فإنها ترثه ما دامت في العدة،
2- وكتبت إلي تسألني عن مكاتب مات، ترك مالاً، وترك ديناً، وبقية من مكاتبته، فإن كان ترك وفاءًا فلكل وفاء، وإن لم يكن ترك وفاء، فإن سيده غريم من الغرماء، ويأخذ بحصته
3- وكتبت إلي تسألني عن رجل شرب خمراً لم يعلم منه بعد ذلك إلا خير، إن الله تعالى يقول: " وهُوَ الّذي يَقْبل التَّوبةَ عنْ عِبَاده، وَيَعفُو عَن السَّيئات ويَعْلم ما تَفعَلون "
أخبار القضاة 1/79 باختصار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق