(صفاء نفوس الصحابة)::
================
عن أم الدرداء رَضِيَ اللَّهُ عَنْها أن رجلاً أتاها فقال : إنَّ رجلاً نَالَ مِنك عِند عبد الملك –أي الخليفة- .
فَقالت : إن نُؤْبَنَ بِمَا لَيس فِينَا فَطالمَا زُكِينَا بِما لَيس فِينَا
رواه البخاري في الأدب المفرد 420 وقال الألباني : حسن الإسناد
-------------------------------------
تعليق يسير
(( نُؤبن )) : الأُبن الاتهام والذكر بالعيب .
فمن اليوم إذا قيل له إن فلانا يذمك ويسبك وينال منك ...
يقول بنفس راضية : طالما مُدحت بما لست له أهل..فلا بأس بذم لست له أهل
================
عن أم الدرداء رَضِيَ اللَّهُ عَنْها أن رجلاً أتاها فقال : إنَّ رجلاً نَالَ مِنك عِند عبد الملك –أي الخليفة- .
فَقالت : إن نُؤْبَنَ بِمَا لَيس فِينَا فَطالمَا زُكِينَا بِما لَيس فِينَا
رواه البخاري في الأدب المفرد 420 وقال الألباني : حسن الإسناد
-------------------------------------
تعليق يسير
(( نُؤبن )) : الأُبن الاتهام والذكر بالعيب .
فمن اليوم إذا قيل له إن فلانا يذمك ويسبك وينال منك ...
يقول بنفس راضية : طالما مُدحت بما لست له أهل..فلا بأس بذم لست له أهل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق