كلمة حق :
-----------
كلمة كنت كتبتها تعلليقا عاي هجوم البعض علي مشاركة رجال التصوف في الثورة ووصمهم بالكفر :
-----------------------------------------------------------------------------------
لماذا تضيقون بالحرية ؟
-----------
كلمة كنت كتبتها تعلليقا عاي هجوم البعض علي مشاركة رجال التصوف في الثورة ووصمهم بالكفر :
-----------------------------------------------------------------------------------
لماذا تضيقون بالحرية ؟
بواسطة: المستشار توفيق علي وهبة
بتاريخ: الخميس، 20 يونيو 2013 - 20:05
عجيب أمركم ,لماذا تضيقون بالرأي الآخر . كل مواطن من حقه أن يعبر عن رأيه بكل حريه , ولا يحق لأحد أن يحجر علي حرية غيره , لايعجبكم نزول الصوفية الي الميدان , لماذا أليسوا فئة محترمة من فئات الشعب , بل هم أكثر احتراما من المكفرين الذين لايعرفون من الدين الا تقصير الثياب وتطويل اللحي وتكفير المسلمين وكأنهم لم يقرأوا أو يفقهوا قول رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه : ( من قال لأخيه المسلم يا كافر فقد باء بها أحدهما )
ان لي أصدقاء كثيرين من الصوفية وشاركت في العديد من المؤتمرات عن تاريخ الصوفية وجهادهم في الدفاع عن الاسلام في كلية دار العلوم وفي الطريقة العزمية وفي الأزهر , فلم أر قلوبا أنقي ولا أطيب من هؤلاء ..
وبصراحة لست صوفيا ولا أنتمي لأي حزب أو جماعة وانما أنتمي الي الاسلام وحده ,, فالاسلام ديني والاسلام عقيدتي والاسلام وطني و أكره أصحاب القلوب السوداء
أيها السادة أهل وطني جميعا امسكوا أليستكم ولا تسبوا اخوانكم حتي لاتجدوا أنفسكم ضمن من عناهم الرسول صلي الله عليه وسلم بقولة : ( سباب المسلم فسوق وقتاله كفر )
------------------
جريدة اليوم السابع في التاريخ أعلاه
ان لي أصدقاء كثيرين من الصوفية وشاركت في العديد من المؤتمرات عن تاريخ الصوفية وجهادهم في الدفاع عن الاسلام في كلية دار العلوم وفي الطريقة العزمية وفي الأزهر , فلم أر قلوبا أنقي ولا أطيب من هؤلاء ..
وبصراحة لست صوفيا ولا أنتمي لأي حزب أو جماعة وانما أنتمي الي الاسلام وحده ,, فالاسلام ديني والاسلام عقيدتي والاسلام وطني و أكره أصحاب القلوب السوداء
أيها السادة أهل وطني جميعا امسكوا أليستكم ولا تسبوا اخوانكم حتي لاتجدوا أنفسكم ضمن من عناهم الرسول صلي الله عليه وسلم بقولة : ( سباب المسلم فسوق وقتاله كفر )
------------------
جريدة اليوم السابع في التاريخ أعلاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق