إن شبابنا الحائر بين الدين وماديات هذا العصر، واللاهث وراء حضارات الآخرين في حاجة إلي أن يتعرف علي عظماء أمته، وأهل الهدي والتقوي والصلاح من آل بيت نبيه صلي الله عليه وسلم، لكي يقتدي ويتأسي بهم، ويسير علي هداهم. (أولئك الذين هداهم الله فبهداهم اقتده ) (الانعام - آية90) إن جهات شتي، وأجهزة معادية (...) |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق